قالت مسؤولة في الأمم المتحدة، أمس الإثنين، إن هناك حاجة لحوالي 313 مليون دولار لتوفير دعم إنساني لازم لنحو مليون ليبي في عام 2018.
وأضافت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في ليبيا ماريا دو فال ريبيرو، أن التدخل سيركز بشكل أولي على الحماية وأنشطة إزالة الألغام.
وتحصد الألغام، التي زرعت على مدى أكثر من ثلاث سنوات من الحرب في شرق ليبيا، أرواح الكثير من الخبراء غير المزودين بالمعدات اللازمة، والسكان الذين يحاولون العودة لمناطقهم التي شهدت معارك طال أمدها.
وأردفت ريبيرو أن الوضع الاجتماعي والاقتصادي المتدهور في الدولة التي تمزقها الحرب، أدى إلى زيادة أعداد الليبيين من غير النازحين، الذين يحتاجون لمساعدات.
وقالت: «نُقدر بأن 1.1 مليون شخص في ليبيا سيحتاجون لمساعدات إنسانية خلال عام 2018».
وأضافت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في ليبيا ماريا دو فال ريبيرو، أن التدخل سيركز بشكل أولي على الحماية وأنشطة إزالة الألغام.
وتحصد الألغام، التي زرعت على مدى أكثر من ثلاث سنوات من الحرب في شرق ليبيا، أرواح الكثير من الخبراء غير المزودين بالمعدات اللازمة، والسكان الذين يحاولون العودة لمناطقهم التي شهدت معارك طال أمدها.
وأردفت ريبيرو أن الوضع الاجتماعي والاقتصادي المتدهور في الدولة التي تمزقها الحرب، أدى إلى زيادة أعداد الليبيين من غير النازحين، الذين يحتاجون لمساعدات.
وقالت: «نُقدر بأن 1.1 مليون شخص في ليبيا سيحتاجون لمساعدات إنسانية خلال عام 2018».